أثرت الثقافة الغربية بشكل كبير على الفنون التقليدية، بدءاً من التجديدات في الأساليب الفنية إلى تحديث موضوعات العمل. تجسد الفنون التقليدية تفاعل الثقافات، مما أدى إلى إبراز روح الابتكار والتنوع. تسهم هذه الظاهرة في خلق حوار ثقافي ثري دون المساس بجذور التراث الفريد.